قلائد الاصول

وبلاگ ویژه مباحث اصول فقه و تاریخ آن

قلائد الأُصول

وبلاگ ویژه مباحث اصول فقه و تاریخ آن

۴۴ مطلب با موضوع «در محضر استاد» ثبت شده است

لینک دانلود فایل پی دی اف کتاب

 

مشخصات کتاب

اسم الکتاب: الوسائل إلی غوامض الرسائل / 2

المؤلّف: السیّد رسول الموسویّ الطهرانیّ

تحقیق و تبویب: علی أکبر الهلالیّ

الناشر: محلاتی

الطبعة: الاُولی 1432ق

لیتوگرافی: تیزهوش

المطبعة: ستاره

الکمّیّة: 2000 نسخة

 

معرفی اجمالی

  • علی اکبر هلالی

لینک دانلود پی دی اف کتاب

 

مشخصات کتاب

اسم الکتاب: الوسائل إلی غوامض الرسائل / 3

المؤلّف: السیّد رسول الموسویّ الطهرانیّ

تحقیق و تبویب: علی أکبر الهلالیّ

الناشر: محلاتی

الطبعة: الاُولی 1434ق

لیتوگرافی: تیزهوش

المطبعة: وفاء

الکمّیّة: 2000 نسخة

 

معرفی اجمالی

  • علی اکبر هلالی

لینک دانلود پی دی اف کتاب

 

مشخصات کتاب

اسم الکتاب: الوسائل إلی غوامض الرسائل / 4

المؤلّف: السیّد رسول الموسویّ الطهرانیّ

تحقیق و تبویب: علی أکبر الهلالیّ

الناشر: محلاتی

الطبعة: الاُولی 1437ق

لیتوگرافی: تیزهوش

المطبعة: وفاء

الکمّیّة: 2000 نسخة

 

معرفی اجمالی

  • علی اکبر هلالی

المؤلّف: علی أکبر الهلالي

المصدر: الوسائل إلی غوامض الرسائل ج1، ص 14-22

 

مولده

ولد في العاصمة الإيرانيّة « طهران » في سنة 1315 للهجرة الشمسيّة المطابق لليوم التاسع عشر من شهر جمادي الاُولى 1355 للهجرة القمريّة على مهاجرها آلاف التحيّة والسلام، ونشأ في بيت علوي طاهر .

 

دراسته في طهران

عند ما بلغ التسعة عشر من عمره ابتدأ وهو في عنفوان شبابه دراسته العلميّة في طهران في « مسجد الحاج ملاّ جعفر » المعروف بـ  « مدرسة المجتهديّ » ودرس أوّليات العلوم  الأدبيّة ـ  أي الكتب المجتمعة في كتاب يسمّى بـ  « جامع المقدّمات » وكتاب البهجة المرضيّة الموسوم بكتاب السيوطي وكتاب مغني اللبيب  ـ عند سماحة آية اللّه‏ الشيخ أحمد المجتهديّ (رحمه‏الله) الذي كان مؤسّساً للمدرسة ومديراً لها وكان له دور كبير في تعليموتربية الطلاّب في مدينة طهران ، ودرس كتاب «المطوّل» في مدرسة الحاج أبوالفتح عندالشيخ الجواديّ الأفغانيّ وأخذ في دراسة كتاب «اللمعة الدمشقيّة» و «فرائد الاُصول» و«المكاسب» عند سماحة الاُستاذ الحاج الشيخ حسين الكنيّ(قدس ‏سره) ودرس بعض علوم الفلسفة والهَيئَة عند العالم الجليل السيّد هاشم الحسينيّ (رحمه‏ الله) كما درس كتاب «شرح التجريد» عند آية اللّه‏ البتوليّ وبعض مباحث «كتاب الشفاء» عند العلاّمة الشيخ محمّدتقي الجعفريّ(قدس ‏سره) و «كفاية الاُصول» عند سماحة آية اللّه‏ الشيخ علي الفلسفيّ التنكابنيّ(رحمه‏ الله) وأيضاً حضر دروسه في خارج الفقه والاُصول مدّة قصيرة من الزمن .

 

هجرته إلى النجف الأشرف

التحق بالحوزة العلميّة في النجف الأشرف أواخر سنة 1349ه . ش وذلك من أجل مواصلة دراسته ودرايته العلميّة لكن مع الأسف رافقت هجرته هذه أزمة سياسيّة فيالعلاقات الإيرانيّة العراقيّة التي أدت إلى إخراج الإيرانيّين من العراق ولذلك لم يفسح لهالمجال للإقامة في النجف أكثر من ثلاثة أو أربعة أشهر، لكن بالرغم من قصر المدّة التيقضاها في النجف حالفه التوفيق في أن يتزوّد من فيوضات عدّة من الآيات العظام وفحول العلماء في تلك الحوزة الشامخة للشيعة من جملتهم المرجع الكبير سماحةآية  اللّه‏ السيّد الخوئيّ (قدس ‏سره) .

 

هجرته إلى قم المقدّسة

وبعد عودته من النجف الأشرف واستقراره المؤقّت في طهران لأشهرٍ معدودة هاجر إلى مدينة قم المقدّسة لمواصلة الدراسة والتحصيل، وبعد التحاقه بالحوزة العلميّة في قم حضر دروس خارج الاُصول عند كلّ من الآيات العظام الأراكيّ والميرزا هاشم الآمليّ (رحمهماالله)لأشهر عديدة وكذلك درس خارج الفقه لدى كلّ من الآيات العظامالشريعتمداريّ والگلپايگانيّ (رحمهماالله) لمدّة مديدة .

 

تدريسه في طهران وقم المقدّسة

من الجدير بالذكر أنّ سماحته اشتغل بالتدريس ما يقارب النصف قرن بحيث إنّه خلال تدريسه لبعض الكتب الدراسيّة ـ  من قبيل جامع المقدّمات، ألفية ابن مالك، شرح الشمسيّة في المنطق، المغني، الرسائل والكفاية  ـ لم يألُ جهداً في تدريسها من البدايةإلى النهاية لمرّات وكرّات عديدة، لذا أنّه من خلال تمسّكه بالآية الشريفة التي تقول:« تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ »(البقرة : 196 ) كان يدرس كلّ كتاب من الكتب الدراسيّة عشر مرّات قبل أن يباشر بتدريس كتاب دراسيّ آخر  وقد نشأت علاقته الكبيرة بالتدريس وتعليم الطلاّب وتربيتهم وجده واجتهاده في هذا الميدان منذ بداية تحصيله، فما أن يفرغ من دراسةكتاب من الكتب الدراسيّة حتّى يعمد إلى تدريسه وإملاءه على الغير، وكان يهتمّ كثيراً بانعقاد جلسات الدرس ويمكن أن نلمس ذلك بوضوح في أقواله وأفعاله، ففي خريفعام 1373ه . ش كان يعاني من آلام الظهر لكن رغم هذه المحنة القاسية التي كان يمرّ بهالم يعمد إلى تعطيل درسه ولذا في فترة من الفترات كان يذهب فيها إلى الدرس وهو مقعد في عجلة متحرّكة ! وبعد أن اُجريت له عملية جراحيّة كتب لها النجاح بفضل دعاءالطلاّب وسائر المؤمنين وتماثل للشفاء الكامل كان يعقد جلسات الدرس في منزله أيضاًوهو مضطجع طيلة المدّة التي قضاها بعد نقاهته من المرض !!

 

خصائص تدريسه

منذ اللحظة الاُولى التي رحل فيها إلى مدينة قم المقدّسة بدأ بتدريس «المطوّل» و «الرسائل» نظراً إلى قلّة بعض الدروس الحوزويّة وتلبيةً للحاجة الراهنة للطلاّب الحوزويّين، ثمّ اتّجه تدريسه بعد ذلك في نطاق تدريس «الرسائل» و «الكفاية» وكان سماحته يغتنم كلّ لحظة من لحظات عمره الشريف ويستثمر بهمّته العالية المحمودة الفرص الذهبيّة في حياته ويصرفها في حقل التدريس والتحقيق والتصنيف والتأليف حتّى في أيّام التعطيل، ومن البديهيّ أنّ يحظى مثل هذا المحفل العلميّ الغريق والأصيل في محتواه وفحواه بخصوصيّات وامتيازات فريدة من نوعها، فيجدر بنا إذاً أن نشير إلى جملة منها في هذا المقام .

1 ـ ما يتمتّع به من بيانٍ لطيف وسلس مقروناً دائماً بذكر نكات قيّمة، ولذلك طالما يطرح اعقد مطالب الكتاب بشكل سهلٍ وسلس حتّى لا يبقى حينئذٍ مجال للبحث أونكتة لم يتمّ التطرّق إليها في واقع الأمر .

2 ـ من خصوصيّاته البارزة التي يحسن الوقوف عندها في مجال التدريس هو حرصه الشديد على الأداء الكيفيّ لا الكمّيّ للدرس ولطالماً حرص على أداء المطالب العلميّة على أحسن ما يكون للطلاّب بغضّ النظر عن حجم العبارة المقروءة من الكتاب وحجم الطلاّب وقلّتهم أو كثرتهم ومدى تأثيرهم على الاتجاه العلميّ والتحقيقيّ للدرس .

3 ـ من الأولويّات التي اتّخذها معلماً من معالم تدريسه هو إعمال جانب الدقّة في تفهيم تلامذته والبحث والتحقيق في مجال أدقّ المطالب العلميّة وأعمقها ولهذا السبب كان البحث في مسألة معيّنة يستغرق عدّة أيّام في بعض الأحيان حتّى لا تبقى نكتة مبهمة في ثنايا العبارات أو موضوعاً مهمّاً عارياً عن البيان المستوفى، مهما كان صغره وحجمه .

4 ـ ومن خصوصيّاته لحاظ جانِب الاستيعاب والإحاطة، فإنّ من النقاط ذات الأهمّيّة في العلوم النظريّة ـ  سيّما في الاُصول والفقه  ـ اتّصاف الباب والمسألة بما تستوعبه من احتمالات متعدّدة، وما تعالجه من جهات شتّى مرتبطة بموضوع البحث، فإنّ هذه الخصيصة هي الأساس الأوّل في انتظام الفكر والمعرفة في أيّ مسألة من المسائل، وهذه الميزة أيضاً كان يتمتّع بها سماحته في مدرسته بدرجةٍ عالية، فإنّه لم يكن يتعرّض لمسألة من المسائل العمليّة إلاّ ويذكر فيها من الصور والمحتملات والمباني والأقوال، وهذا هو جانب الاستيعاب والإحاطة المعمقة في تدريسه .

5 ـ ومن معالم مدرسته هو المنهجيّة والترتيب الفنّيّ للبحث بحيث يفرز الجهات والجوانب المتداخلة في كلمات الآخرين، خصوصاً في المسائل المعقدة، التي تتعسر على الفهم ويكثر فيها الالتباس والخطأ، ويوضح المسألة وينظّمها، ويحللها بشكلٍ موضوعيّ وعلميّ بحيث لا تبقى للباحث نكتة مبهمة، كما كان يتميّز بدقّة طريقة الاستدلال في كلّ موضوع .

6 ـ من الخصوصيّات التي حاز عليها في مدرسته وحظيت باهتمام خاصّ من قِبَل سماحته هو التحقيق والتتبّع المتوالي والمتواصل للمطالب الدراسيّة ومسائلها الجانبيّة، فقد كان يتعامل مع المطالب العلميّة بصورة حرفيّة وتحقيقيّة دقيقة، لذا يتمّ في هذا المحفل تحليل وبحث عميق للمسائل المطروحة بحيث يأخذ طابع الدرس الخارج للاُصول! وفي هذه الظروف الخاصّة يتعرّف الطالب على اعقد المسائل الاُصوليّة في أجلى مظاهرها ويحرز قدرة علميّة تستحقّ الثناء والتقدير مع مرور الزمن وتعاقب الأيّام .

7 ـ من خصوصيّاته الاُخرى البارزة أيضاً توجّهه للجانب العمليّ من المباحث الاُصوليّة ، وتطبيق قواعدها على الأمثلة الفقهيّة المتنوّعة، وتسلّطه وإشرافه الكامل على عبارات الكتاب والعمل على تصحيحها أدبيّاً في الموارد الضروريّة، وتقسيم المطالب والعناوين الدراسيّة، وتهيئة الظروف اللاّزمة للتحقيق والبحث لدى الطلاّب وتشويقهم على ذلك، ذكر منابع ومآخذ الأقوال، والدقّة ـ  الجديرة بالامتنان والتقدير  ـ في نقلها والوقوف عندها، وبيان السير التاريخيّ للمباحث، وإيجاد العلقة المنطقيّة بين المطالب العلميّة وبين عبارات الكتاب، والتوجّه للأدلّة والمباني المخفيّة في طيّات الأقوال، والتقيد بتدريس الكتاب من أوّله إلى آخره ، كلّ ذلك يعد من الخصوصيّات الاُخرى البارزة لمدرسته ـ  دام عزّه  ـ .

8 ـ وما تجدر الإشارة إليه هنا هو أنّه على الرغم من عدم تدريس مبحث الانسداد في كتاب الرسائل مع ما ينطوي عليه من مطالبٍ مفيدة جدّاً وجوهريّة في علم الاُصول والقيام بحذفه مع الأسف من المناهج الدراسيّة للحوزات العلميّة لكن من حُسن الحظّ أنّ سماحته ملأ هذا الفراغ وسدّ هذا النقص بإحيائه لهذه المطالب وتدريسها في العُطلة الصيفيّة .

 

مؤلّفاته

على الرغم من اشتغاله في تعليم الطلاّب وتربيتهم وصرف جلّ وقته في تدريس كتب العلوم الإسلاميّة ـ  بالأخصّ الفرائد والكفاية  ـ قد ألّف كتباً قيّمة ، وهذا إن دلّ على شيءيدلّ على أنّه قد جمع بين البيان والبنان، وفيما يلي بعض هذه المؤلّفات :

1 ـ كتاب « الوسائل إلى غوامض الرسائل » ، وهو الكتاب الذي بين يديك ويعدّ من أشهر تأليفاته، وقد شرع بتأليفه منذ أيّام شبابه وسنتعرّض لذكر خصائص هذا الأثر الشريف في ما بعد .

2 ـ شرح الحاشية على تهذيب المنطق .

3 ـ شرح الشمسيّة في المنطق .

4 ـ شرح كتاب المطوّل .

5 ـ شرح كفاية الاُصول باللغة العربيّة .

6 ـ شرح الكفاية باللغة الفارسيّة .

7 ـ كتاب « مجمع الفوائد في شرح الفرائد » تقريرات درسه .

 

 

خصائصه الروحيّة والأخلاقيّة

عرف سماحته بالتواضع والبُعد عن مظاهر الاستعلاء والكبرياء وحبّ الشهرة والظهور، وذلك لتجافيه عن دار الغرور وزخارف الدنيا الدنيّة .

ومن مظاهر تواضعه أنّه ذات يوم وصلت بيده رسائل ومكاتيب لقِّب فيها بـ «آية اللّه‏» فانزعج وتأذّى كثيراً من هذا الوصف وقال: «إنّما أكون في النهاية اُستاذ لا غير» .

كما أنّه امتنع من عقد دروس الخارج إلى يومنا هذا بالرغم من أهليّته وصلاحيّته لذلك وفضله وعلمه الغزير الغير القابل للإنكار والمطالبات الحيثيّة من قِبَل طلبته ومريديه ولذا كان يصرف وقته الثمين بتدريس الكتب المتعلّقة بمرحلة السطوح دائماً وذلك لما ذهب إليه بعض علماء وأساتذة دروس السطوح إلى تدريس دروس الخارج ممّا أحدث فجوة وثغرة في مرحلة السطوح، من هنا أحسّ سماحته بالتكليف الشرعيّ واقتصر على تدريس السطوح .

 

جملة من نصائحه لطلاّب العلم

وأحسن ما نختم به هذا المقال هو إبداء بعض النصائح والتعليمات التي خاطب بها الطلاّب المكرمين كي يكون ذلك مناراً يهتدي به الباحثون عن طريق الحقّ والحقيقة، فقدأعرب سماحته في إحدى بياناته لجمع من الطلاّب قائلاً: هنالك عدّة اُمور لها تأثير في المسيرة الطلابيّة وما يترتّب عليها من توفيق وسداد، ففي مجال البعد المعنويّ قراءة صفحتينأو ثلاث صفحات من القرآن يوميّاً على أقلّ التقادير، وقراءة زيارة عاشوراء، والقيام لصلاة الليل والتوسّل بأهل البيت  عليهم‏السلام، وفي مجال البعد الظاهريّ المطالعة المسبقةللدرس، فإنّي اتعهّد شخصيّاً أنّ من يسلك هذه الطريقة سوف يكون موفّقاً إن شاء اللّه‏ تعالى .

كذلك في مذكرة من مذكراته خاطب بها الطلاّب الأفاضل بالقول: أرجو من الطلاّب المحترمين وجنود الحجّة ـ  عجّل اللّه‏ تعالى فرجه الشريف  ـ أن لا ينجذبوا لزخارف الدنيا ومباهجها وملذّاتها المادّيّة، وأن لا يخرجوا من سلك الزيّ الروحانيّ ويقتنعوا بما قدر اللّه‏ تعالى لهم من الرزق المقسوم؛ لأنّ الدنيا بكلّ زخارفها ومغرياتها آئلة إلى الزوال والفناء ولا تستحقّ أن يضحي الإنسان بكرامته وعزّته من أجل الحصول على شيء تافه وسخيف فيتصيّد بالماء العكر ويحاول التملّق لهذا وذلك ليذل نفسه ويهين شخصيّته؛لأنّ الحديث الشريف يقول : «عَزَّ مَنْ قَنَعَ وَذَلَّ مَنْ طَمَعَ» .

 

  • علی اکبر هلالی

لینک دانلود پی دی اف کتاب

 

مشخصات کتاب

اسم الکتاب: الوسائل إلی غوامض الرسائل / 5(القسم الأوّل)

المؤلّف: السیّد رسول الموسویّ الطهرانیّ

التحقیق و التنظیم: علی أکبر الهلالیّ

الناشر: محلاتی-تلفن:37734798

الطبعة: الاُولی 1399ه ش - 1441ه ق

الفلم والألواح الحسّاسة/الطبعة: تیزهوش / الوردی

عدد المطبوع / القطع: 2000 نسخة / وزیری

 

معرفی اجمالی

  • علی اکبر هلالی

لینک دانلود پی دی اف کتاب

 

مشخصات کتاب

اسم الکتاب: الوسائل إلی غوامض الرسائل / 5(القسم الثانی)

المؤلّف: السیّد رسول الموسویّ الطهرانیّ

التحقیق و التنظیم: علی أکبر الهلالیّ

الناشر: محلاتی-تلفن:37734798

الطبعة: الاُولی 1399ه ش - 1441ه ق

الفلم والألواح الحسّاسة/الطبعة: تیزهوش / الوردی

عدد المطبوع / القطع: 2000 نسخة / وزیری

 

معرفی اجمالی

  • علی اکبر هلالی

لینک دانلود پی دی اف کتاب

 

مشخصات کتاب

اسم الکتاب: الوسائل إلی غوامض الرسائل / 6

تألیف: السیّد رسول الموسویّ الطهرانیّ

تحقیق و تنظیم: الشیخ مجید الجعفری

تنضید الحروف و الإخراج الفنی: السید محمد الإمام

الناشر: محلاتی

الطبعة: الاُولی 1437ق

لیتوگرافی: تیزهوش

المطبعة: وفاء

الکمّیّة: 2000 نسخة

 

معرفی اجمالی

  • علی اکبر هلالی

 

 

  • علی اکبر هلالی

 

 

مرکز تولید واحد حفظ و نشر دروس استاد موسوی تهرانی (رحمه الله) در موسسه آیت الله العظمی بروجردی (قدس سره)

  • علی اکبر هلالی

 

 

 

✅ تاریخ گفتگو: روز پنجشنبه مورخ 1381/10/26

✅ مکان گفتگو: طبقه فوقانی منزل سابق حضرت استاد

✅ پیشینه گفتگو: ...

  • علی اکبر هلالی